المصدر موقع وزارة الصحة السعودية العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
• الإفراط في التعرض لأشعة الشمس: أي شخص يقضي وقتا طويلا في الشمس قد يصاب بسرطان الجلد، وخاصة إذا لم يتم حماية بشرته من أشعة الشمس بواسطة الملابس الواقية أو استخدام مرهم واقي لأشعة الشمس.
• العمر: يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد مع التقدم في العمر، وذلك بسبب أن سرطان الجلد يتطور ببطء وقد يحدث خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة ويصبح واضح في منتصف العمر.
• لون الجلد: ويمكن لأي شخص من أي لون أن يصاب بسرطان الجلد. كما أن قلة صبغة الميلانين في الجلد تقللّ الحماية من الأشعة الفوق البنفسجية الضارة. فإذا كان الشخص فاتح اللون والشعر، يكون أكثر عرضة من غيره لحروق الشمس بسهولة، ومن ثم ّ يكون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد لا سمح الله من الشخص ذي البشرة الداكنة.
• وجود تاريخ مسبق للإصابة بحروق الشمس في كل مرة تصاب بحروق الشمس: يحدث تلف لخلايا الجلد ويزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد لديك. وغالباً بعد حروق الشمس، يعمل الجسم على إصلاح الخلايا التالفة لكن كثرة التعرض لحروق الشمس لدى الطفل أو المراهق قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد في مرحلة البلوغ.
• تسمير الجلد عن طريق التعرض للمصابيح أو سرير التسمير لغرض التجميل قد يعرضك لخطر سرطان الجلد. وذلك نتيجة تعرض الجلد للأشعة الفوق البنفسجية المفرطة لغرض تسمير البشرة.
• الأجواء والمناخات الحارة. الأشخاص الذين يعيشون في المناخات المشمسة والدافئة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد من الأشخاص الذين يعيشون في المناخات الباردة وذلك لأنهم يتعرضون لنسبة عالية من الإشعاع.
• الشامات. الأشخاص الذين لديهم الكثير من الشامات أو الشامات الغير طبيعية هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد لا سمح الله.
• آفات الجلد السرطانية. وجود آفات الجلد التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. وهي زوائد جلدية سرطانية وعادة ما تظهر على شكل بقع متقشرة، تتراوح في اللون من البني إلى الوردي الداكن. وهي أكثر شيوعا على الوجه، وأسفل الذراعين واليدين لدى الأشخاص ذوي البشرة البيضاء الذين تعرضوا لحروق الشمس.
• التاريخ العائلي للإصابة بسرطان الجلد. إذا كان أحد الوالدين أو الأخوة أصيب بسرطان الجلد، فهذا قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
• التاريخ الشخصي للإصابة سرطان الجلد. إذا كنت قد أصبت بسرطان الجلد سابقاً، فإن خطر تكرار الإصابة مرة أخرى وارد.
• ضعف الجهاز المناعي. الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد من غيرهم وهذا يشمل الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) أو سرطان الدم أو الذين يتناولون الأدوية المثبطة للجهاز للمناعي (عند زراعة الأعضاء أو الأشخاص الذين خضعوا لعمليات جراحية).
• التعرض لبعض المواد السامة. مثل الزرنيخ، قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
• الإفراط في التعرض لأشعة الشمس: أي شخص يقضي وقتا طويلا في الشمس قد يصاب بسرطان الجلد، وخاصة إذا لم يتم حماية بشرته من أشعة الشمس بواسطة الملابس الواقية أو استخدام مرهم واقي لأشعة الشمس.
• العمر: يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد مع التقدم في العمر، وذلك بسبب أن سرطان الجلد يتطور ببطء وقد يحدث خلال مرحلة الطفولة أو المراهقة ويصبح واضح في منتصف العمر.
• لون الجلد: ويمكن لأي شخص من أي لون أن يصاب بسرطان الجلد. كما أن قلة صبغة الميلانين في الجلد تقللّ الحماية من الأشعة الفوق البنفسجية الضارة. فإذا كان الشخص فاتح اللون والشعر، يكون أكثر عرضة من غيره لحروق الشمس بسهولة، ومن ثم ّ يكون أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد لا سمح الله من الشخص ذي البشرة الداكنة.
• وجود تاريخ مسبق للإصابة بحروق الشمس في كل مرة تصاب بحروق الشمس: يحدث تلف لخلايا الجلد ويزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد لديك. وغالباً بعد حروق الشمس، يعمل الجسم على إصلاح الخلايا التالفة لكن كثرة التعرض لحروق الشمس لدى الطفل أو المراهق قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد في مرحلة البلوغ.
• تسمير الجلد عن طريق التعرض للمصابيح أو سرير التسمير لغرض التجميل قد يعرضك لخطر سرطان الجلد. وذلك نتيجة تعرض الجلد للأشعة الفوق البنفسجية المفرطة لغرض تسمير البشرة.
• الأجواء والمناخات الحارة. الأشخاص الذين يعيشون في المناخات المشمسة والدافئة أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد من الأشخاص الذين يعيشون في المناخات الباردة وذلك لأنهم يتعرضون لنسبة عالية من الإشعاع.
• الشامات. الأشخاص الذين لديهم الكثير من الشامات أو الشامات الغير طبيعية هم أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد لا سمح الله.
• آفات الجلد السرطانية. وجود آفات الجلد التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. وهي زوائد جلدية سرطانية وعادة ما تظهر على شكل بقع متقشرة، تتراوح في اللون من البني إلى الوردي الداكن. وهي أكثر شيوعا على الوجه، وأسفل الذراعين واليدين لدى الأشخاص ذوي البشرة البيضاء الذين تعرضوا لحروق الشمس.
• التاريخ العائلي للإصابة بسرطان الجلد. إذا كان أحد الوالدين أو الأخوة أصيب بسرطان الجلد، فهذا قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.
• التاريخ الشخصي للإصابة سرطان الجلد. إذا كنت قد أصبت بسرطان الجلد سابقاً، فإن خطر تكرار الإصابة مرة أخرى وارد.
• ضعف الجهاز المناعي. الأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي يكونون أكثر عرضة لخطر الإصابة بسرطان الجلد من غيرهم وهذا يشمل الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) أو سرطان الدم أو الذين يتناولون الأدوية المثبطة للجهاز للمناعي (عند زراعة الأعضاء أو الأشخاص الذين خضعوا لعمليات جراحية).
• التعرض لبعض المواد السامة. مثل الزرنيخ، قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الجلد.